تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

تراقيا الغربية أمثلة على

"تراقيا الغربية" بالانجليزي  "تراقيا الغربية" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • تم سحب تراقيا الغربية من بلغاريا وفقا لأحكام معاهدة نويي 1919.
  • أكدت معاهدة لوزان (24 يوليو 1923) أن اليونان ستظل تحت سيطرة تراقيا الغربية وألكسندروبولي.
  • الأقليات الهامة الوحيدة المتبقية هي المسلمين في تراقيا الغربية (حوالي 000 .100) وأقلية صغيرة تتكلم السلافية في الشمال.
  • الفرقة الثانية (49,180 جندي) والفرقة السابعة (48,523 جندي) كانت تؤدي أدوار مستقلة، وتعمل في تراقيا الغربية، ومقدونيا الشرقية على التوالي.
  • تعتبر المنطقة موطناً للأقلية المسلمة الرئيسية في اليونان و يتكون اساسها من بوماك وأتراك تراقيا الغربية، ويعود وجودهم إلى الفترة العثمانية.
  • في النصف الثاني من أبريل 1920 في مؤتمر سان ريمو لرؤساء وزراء الجيوش الرئيسية لسلطات الوفاق (باستثناء الولايات المتحدة) أعطيت تراقيا الغربية إلى اليونان.
  • في الجنوب، وجمهورية مقدونيا حدود منطقة مقدونيا اليونانية، وهو إداريا تنقسم إلى ثلاثة أطرافها (واحد منهم تضم كلا من تراقيا الغربية وجزء من مقدونيا اليونانية ) .
  • قامت القيادة البلغارية بحشد 346,182 جندي بلغاري في جبهة تراقيا بمواجهة الجيش العثماني الأول والذي يتألف 105,000 فرد في تراقيا الشرقية إضافة مفرزة في كيركالي بتراقيا الغربية تضم 24,000.
  • زتم توقيع اتفاقية أخرى من هذا النوع في 1 يوليو من عام 1914 لتبادل سكاني لبعض "الأتراك" (أي مُسلمين) في اليونان مع بعض اليونانيين من محافظة أيدين وتراقيا الغربية، بعد أن أجبر العثمانيون هؤلاء الإغريق على ترك منازلهم رداً على الضم اليوناني لعدد من الجزر.
  • بقدر ضئيل من خلال الجهود الدبلوماسية لفينيزيلوس، ضمت اليونان تراقيا الغربية في معاهدة نيويلي في نوفمبر 1919 وتراقيا الشرقية ومنطقة حول سميرنا في غرب الأناضول (بالفعل تحت الإدارة اليونانية كاحتلال إزمير منذ مايو 1919) في معاهدة سيفر من أغسطس 1920.
  • في الأراضي المأهولة باليونانيين، لعب الإغريق دوراً رائداً في الدولة العثمانية، ويرجع ذلك جزئياً إلى حقيقة أن المحور المركزي للدولة، سياسياً وثقافياً واجتماعياً، كان قائماً على تراقيا الغربية ومقدونيا اليونانية، في شمال اليونان، وبالطبع تمركزت في العاصمة البيزنطية السابقة، القسطنطينية، ذات الأغلبية اليونانية.